توقف الزمن عند عام 2050..
وأصبح كل يوم هو نسخة طبق الأصل من اليوم الذي قبله، هذا هو واقع المُخلصين القلائل الذين يتذكرون رائحة الورق في أنوفهم، وشعور تدوين التاريخ بأقلامهم!
عالم أصبح فيه الحنين إلى الماضي جريمة، والبحث عن التاريخ هرطقة، لكنهم يقاومون، يحلمون بعودة الزمن، يتشبثون بذكرى يوم لم يأت، يوم سيغير كل شيء..فهل يمكن للسلطة أن تمحو الذاكرة؟