و ها قد أتت نهايتي ، ما بعد الموت يشعرني بالفصول حقا ، لا أنكر إحساسي بالخوف و لكن الفضول هو الجزء الغالب على مشاعر ، ماذا ينتظرني بعد الموت ؟ هل ستنضم روحي إلى اسلافي لنحيا فى جنان أبدية فى المدن السرمدية فى قاع بحر زير نودا؟ أم ستهيم روحي ضائعة فى ذلك الكون الشاسع..