في الكتاب الرابع سنرى كيف يمتزج سحر التكنولوجيا، وخيال الفن، وأصالة الماضي لنجد أنفسنا فجأة في مواجهة حكايات مسكونة بخصوصية اليابان وتفردها، هذه البلاد التي استطاعت دومًا أن تنهض من جديد بعد أن تنتهي.
وبينما كنت أسير في شوارعها، فوق أوراق أشجارها الذهبية المتساقطة، طاردتني صور من الماضي جعلت الذكريات تتداعى..صور عديدة جمعتنا كعائلة صغيرة خلَّدت هذه اللحظات، وصنعت منها حائطًا ضخمًا من الذكريات وقصصًا لا تُنسى عن العشق وعن السفر..